تخطي إلى المحتوى الرئيسي

وسجل السد أول كأس قطر على الإطلاق كنجم إسباني، وحصل شافي على الميدالية الأولى للفائزين منذ وصوله إلى قطر. أهداف من المهاجمين الجزائريين بغداد بونجة وجوجرتا حمرون اختتما كأس قطر للذئاب الذين خاضوا قتال من جيش، الذي تعادل من خلال سردور رشيدوف.

وكان السد يسيطر على المباراة في الجزء الأكبر من الشوط الأول، وبدأ على النحو الواجب للضغط على الجيش. في الدقيقة السادسة من بطل السد النهائي، قام الجناح الجزائري جوغرتا حمرون بصرق النار على الشريط.

في الدقيقة الحادية والعشرين استولى السد على جدارة على الرغم من بغداد بونجة. قام المهاجم الجزائري بهدوء بإلقاء كرة طويلة داخل الصندوق أرسلت من قبل زميله حسن هايدوس ​​وحطموا الكرة على الفور إلى خلف حارس جيش الماضي السابق خليفة أبابكر.

وبعد مرور سبع دقائق على الشوط الأول، كان صبرى لاموشى يتنافس مع الجناح ساردور راشيدوف. أما التوقيت الأوزبكي الدولي، فكان له توقيت تام حيث تلقى كرة قطرية حاسمة ياسر أبو بكر. ثم قام المهاجم بفوز الكرة تحت حرس السد، سعد الدوسري لجعله 1-1.عززه هدف التعادل استمر جيش في مهاجمة اليمين حتى نهاية الشوط الأول لكن السد عقد لإنهاء النصف مع كلا الجانبين ربط مستوى في 1-1.

وكان الشوط الثاني كل شيء عن الذئاب الذي سيطر على آخر خمسين دقيقة من المباراة. وقد جعلوا نواياهم الهجومية واضحة عندما أرسل رقم 10 حسن هايدوس ​​رأسه على الشريط، وست دقائق في الشوط الثاني. من جهته، أحبط لاعبو الجيش محمد موثناني ياسر أبو بكر بطاقات صفراء لمعالجة الإهمال.

مع ما يزيد قليلا عن خمسة عشر دقيقة للعب، ضرب السد الفائز المذهل من جوغرتا حمرون. تلقى المهاجم الجزائري تمريرة من اليمين على الحافة قبالة المربع قبل ضرب الحلو الكرة في أعلى الزاوية اليسرى.

وكان السد في الصعود، ويمكن أن أمسك ثلث مساء كان قد القبطان تشافي في المدى القريب لم تقع مباشرة في أيدي حارس جيش خليفة أبابكر. بينما ذهب حسن هايدوس ​​في الدقيقة الثالثة والثمانين لرقاقة مذهلة ذهبت إلى الحارس وضربت الشريط المتقاطع الذي حرم القطري الدولي هدفا في الماضي.

وسجل السد حتى صافرة النهاية وسجل انتصارا مشهورا عندما رفع أول كأس قطر على الإطلاق. وكانت هذه المناسبة مهمة جدا بالنسبة إلى شافي هرنانديز حيث فاز في أول كأس له في قطر، وكان اسمه سونغ من قبل مشجعي السد. وعولج المشجعين الذئاب لأداء رائع من قبل فريقهم الذي سقط قصيرة فقط في الدوري ولكن رفع الكأس المجيد لم يضع ابتسامة على الوجه قبالة المؤمنين السد.