تخطي إلى المحتوى الرئيسي

وضع المركز الأهلي في المركز التالي تحت الضوء حيث ننظر إلى تقدم الفرق في دوري نجوم قطر خلال فترة الانطلاق الدولية. بدأ العمادون الحملة مع المدرب الكرواتي لوكا بوناشيتش الذين تمتعوا ببدء قوي مع الجانب، بما في ذلك الفوز 4-2 الفوز على الغرافة في يوم الافتتاح من الموسم. وسرعان ما ارتقت أربع مباريات في وقت لاحق، ورفض بوناتشيتش من منصبه بعد أن خسر المباراة الثانية فقط مع هزيمة 3-1 إلى الخور. انتقل الأهلي إلى مدرب قطري متمرس يوسف آدم لقيادة الجانب.

ومن المؤكد أن الوقت استغرق وقتا طويلا أمام آدم لتسجيل فوزه الأول مع الفريق، وحقق فوزا ضيقا 2-1 على المعيذر في منتصف ديسمبر / كانون الأول. ومع ذلك، فقد رأى شقيقه من السيلية وأم صلال والشحانية جانبه خارج منطقة الهبوط.

يأتي يناير، و جلب الأهلي في مجموعة من اللاعبين المحترفين لتعزيز موسمهم المتضرر. أمثال ياسين الشيخاوي وكريستيان ميدانا وعودة مجتبى جباري وكلهم استأجروا لدفع اللواء إلى ترتيب الدوري.

ومع ذلك لم يكن اللاعبون المحترفين الذين ثبت أنهم المحفز في دور الأهلي. حصل علي فريدون على قرض من الشمال، وقد حقق المهاجم المحلي بعض الأهداف الحاسمة لفريقه الجديد. وكان أداءه القوي محوريا في جولة من ثلاثة انتصارات متتالية في يناير / كانون الثاني، والتي سحبت الأهلي من المتاعب.

وحتى الآن، حقق الأهلي سبعة انتصارات وستة مباريات وعشرة هزائم في موسم الدوري. في حين انخفض شكل في الأسابيع الأخيرة، فقط التقاط أربع نقاط من خمسة عشر محتملة في الخمس الأخيرة. نقطة الانفرادي يجب ولكن كل تأكيد وضعهم في الدوري لموسم آخر.

يوسف آدم لديه موهبة الانتهاء من الموسم بقوة، ويمكن الاستيلاء على أقصى قدر من النقاط من المباريات الثلاث الأخيرة من الموسم. الأولى هي الخريطيات، تليها مهمة صعبة لمطاردة لخويا مدورة مع مباراة ضد المعيذر. ومن المؤكد أن المدرب القطري يتطلع إلى اكتساب زخم في الدوري، من أجل إحداث تأثير في الموسم الذي ينتهي فيه كأس أمير.